فلسطين24: أكدت وزارة الصحة في قطاع غزة أن أكثر من 10 آلاف جثمان شهيد لا يزالون تحت أنقاض المنازل المدمرة في مختلف أنحاء القطاع، جراء العدوان الإسرائيلي المستمر منذ نحو 16 شهرًا.
وفي تصريح له، قال مدير الإسعاف والطوارئ في الوزارة، د. إياد زقوت، إنه تم تشكيل لجنة لانتشال جثامين الشهداء بالتعاون مع الهلال الأحمر والخدمات الطبية والدفاع المدني، بالإضافة إلى خبراء الطب الشرعي وبلدية رفح والمباحث الجنائية. وأضاف أن اللجنة بدأت أعمالها في المناطق التي تم إخلاؤها من قوات الاحتلال، خاصة في مدينة رفح جنوبي غزة.
وأشار زقوت إلى أنه تم خلال اليومين الماضيين انتشال جثامين 167 شهيدًا و76 مصابًا من الشوارع والطرقات وأمام المنازل المدمرة، إلا أن عملية الانتشال تمت بدون معدات وآليات ملائمة، بسبب نقصها لدى الدفاع المدني والجهات المختصة.
وحذر زقوت من أن هناك تقديرات تفيد بأن أكثر من 10 آلاف شهيد لا يزالون عالقين تحت الركام، مشيرًا إلى أن اللجنة قد تتوقف عن عملها إذا لم يتم توفير المعدات اللازمة لإتمام عملية الانتشال، داعيًا الجهات الإقليمية والدولية إلى تقديم الدعم وإدخال الآليات الضرورية لتسريع هذه العمليات الإنسانية.
وفي تصريح له، قال مدير الإسعاف والطوارئ في الوزارة، د. إياد زقوت، إنه تم تشكيل لجنة لانتشال جثامين الشهداء بالتعاون مع الهلال الأحمر والخدمات الطبية والدفاع المدني، بالإضافة إلى خبراء الطب الشرعي وبلدية رفح والمباحث الجنائية. وأضاف أن اللجنة بدأت أعمالها في المناطق التي تم إخلاؤها من قوات الاحتلال، خاصة في مدينة رفح جنوبي غزة.
وأشار زقوت إلى أنه تم خلال اليومين الماضيين انتشال جثامين 167 شهيدًا و76 مصابًا من الشوارع والطرقات وأمام المنازل المدمرة، إلا أن عملية الانتشال تمت بدون معدات وآليات ملائمة، بسبب نقصها لدى الدفاع المدني والجهات المختصة.
وحذر زقوت من أن هناك تقديرات تفيد بأن أكثر من 10 آلاف شهيد لا يزالون عالقين تحت الركام، مشيرًا إلى أن اللجنة قد تتوقف عن عملها إذا لم يتم توفير المعدات اللازمة لإتمام عملية الانتشال، داعيًا الجهات الإقليمية والدولية إلى تقديم الدعم وإدخال الآليات الضرورية لتسريع هذه العمليات الإنسانية.