فلسطين24: انطلقت الدورة العاشرة لأيام قرطاج الموسيقية في تونس، يوم السبت 20 يناير 2025، في مدينة الثقافة بالعاصمة التونسية، بحفل افتتاح رائع جمع بين الأصالة والحداثة. هذا المهرجان الموسيقي الفريد يواصل دوره كمنصة هامة للتبادل الثقافي والإبداعي، ويجمع بين فنانين محليين ودوليين في عرض موسيقي مميز.
برنامج موسيقي حافل ومتعدد الأنماط تتميز الدورة العاشرة لأيام قرطاج الموسيقية ببرنامج موسيقي متنوع يضم حفلات فردية وجماعية لفنانين من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى ورش تدريبية ولقاءات مهنية تهدف إلى تعزيز الإبداع الموسيقي. من أبرز العروض التي قدمها المهرجان هذا العام فرقة "آرس نوفا نابولي" الإيطالية التي قدمت عرضاً موسيقياً يمزج بين الآلات الشرقية والغربية.
تنوع ثقافي من مختلف أنحاء العالم يشهد المهرجان مشاركة فرق موسيقية من دول متعددة، مثل فرقة "راست" من لبنان وسوريا، و"رباعي انبعاث" من تونس وفرنسا، وفرقة "ظلال الأطلس" من تونس، بالإضافة إلى فرق "طرب باند" من العراق ومصر والسويد، و"أوتوستراد" من الأردن، و"شكم" من إيران وفلسطين وفرنسا. هذا التنوع الثقافي يعكس رؤية المهرجان في تعزيز الحوار الموسيقي بين الشعوب.
برنامج المحترفين والمناقشات المهنية أيام قرطاج الموسيقية لا تقتصر على العروض فقط، بل تقدم أيضًا "برنامج المحترفين" الذي يركز على تطوير صناعة الموسيقى من خلال مناقشات وحلقات نقاشية حول مواضيع مثل إدارة أعمال الفنانين والحلول الرقمية لدعمهم، مما يسهم في تعزيز مكانة الفنانين في صناعة الموسيقى.
الختام بعرض عالمي للفنانة الإسبانية "لا خوسيه" واختتم اليوم الأول من المهرجان بعرض مميز للفنانة الإسبانية "لا خوسيه"، التي قدمت مزيجًا رائعًا من الفلامنغو والفولك والسول-فانك، مقدمة تجربة موسيقية عالمية تُضاف إلى التنوع الذي يميز هذه الدورة.
فعاليات ممتدة في مسارح مختلفة تستمر فعاليات المهرجان حتى 24 يناير 2025 تحت شعار "زيد في الحس"، حيث تتوزع العروض بين مسرح الأوبرا، مسرح الجهات، مسرح المبدعين الشبان، وشارع الحبيب بورقيبة، مما يتيح للجمهور التونسي والعالمي فرصة للاستمتاع بتجارب موسيقية متنوعة في أماكن متعددة.
خاتمة: منصة ثقافية موسيقية عالمية تستمر أيام قرطاج الموسيقية في دورته العاشرة في تقديم تجربة ثقافية موسيقية استثنائية، تجمع بين الثقافات وتعزز الحوار الموسيقي العالمي، مما يجعلها أحد أهم الأحداث الفنية في المنطقة.
برنامج موسيقي حافل ومتعدد الأنماط تتميز الدورة العاشرة لأيام قرطاج الموسيقية ببرنامج موسيقي متنوع يضم حفلات فردية وجماعية لفنانين من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى ورش تدريبية ولقاءات مهنية تهدف إلى تعزيز الإبداع الموسيقي. من أبرز العروض التي قدمها المهرجان هذا العام فرقة "آرس نوفا نابولي" الإيطالية التي قدمت عرضاً موسيقياً يمزج بين الآلات الشرقية والغربية.
تنوع ثقافي من مختلف أنحاء العالم يشهد المهرجان مشاركة فرق موسيقية من دول متعددة، مثل فرقة "راست" من لبنان وسوريا، و"رباعي انبعاث" من تونس وفرنسا، وفرقة "ظلال الأطلس" من تونس، بالإضافة إلى فرق "طرب باند" من العراق ومصر والسويد، و"أوتوستراد" من الأردن، و"شكم" من إيران وفلسطين وفرنسا. هذا التنوع الثقافي يعكس رؤية المهرجان في تعزيز الحوار الموسيقي بين الشعوب.
برنامج المحترفين والمناقشات المهنية أيام قرطاج الموسيقية لا تقتصر على العروض فقط، بل تقدم أيضًا "برنامج المحترفين" الذي يركز على تطوير صناعة الموسيقى من خلال مناقشات وحلقات نقاشية حول مواضيع مثل إدارة أعمال الفنانين والحلول الرقمية لدعمهم، مما يسهم في تعزيز مكانة الفنانين في صناعة الموسيقى.
الختام بعرض عالمي للفنانة الإسبانية "لا خوسيه" واختتم اليوم الأول من المهرجان بعرض مميز للفنانة الإسبانية "لا خوسيه"، التي قدمت مزيجًا رائعًا من الفلامنغو والفولك والسول-فانك، مقدمة تجربة موسيقية عالمية تُضاف إلى التنوع الذي يميز هذه الدورة.
فعاليات ممتدة في مسارح مختلفة تستمر فعاليات المهرجان حتى 24 يناير 2025 تحت شعار "زيد في الحس"، حيث تتوزع العروض بين مسرح الأوبرا، مسرح الجهات، مسرح المبدعين الشبان، وشارع الحبيب بورقيبة، مما يتيح للجمهور التونسي والعالمي فرصة للاستمتاع بتجارب موسيقية متنوعة في أماكن متعددة.
خاتمة: منصة ثقافية موسيقية عالمية تستمر أيام قرطاج الموسيقية في دورته العاشرة في تقديم تجربة ثقافية موسيقية استثنائية، تجمع بين الثقافات وتعزز الحوار الموسيقي العالمي، مما يجعلها أحد أهم الأحداث الفنية في المنطقة.