فلسطين24: قال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، ينس لايركه، في مؤتمر صحفي عقد اليوم الثلاثاء في جنيف، إن "ليس هناك وقت لنضيعه" لتلبية احتياجات المأوى في غزة بعد العدوان الإسرائيلي.
وأوضح لايركه أن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الجاري يمثل "وقت الأمل الكبير"، لكنه حذر من التعقيدات المقبلة مثل إزالة الحطام والتخلص من الذخائر المتفجرة.
وشدد لايركه على ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية بأقصى سرعة لتلبية احتياجات السكان في غزة، حيث يعاني الجميع من الجوع، التشرّد، والأمراض المنتشرة، بالإضافة إلى "سحابة من الصدمة النفسية العميقة" التي تخيم على القطاع.
وأكد أن الأولويات تشمل تقديم المساعدات الغذائية، فتح المخابز، توفير الرعاية الصحية، إعادة تفعيل المستشفيات، وإصلاح شبكات المياه والملاجئ.
دمار هائل في غزة
في السياق ذاته، أشار لايركه إلى أن 160 ألف منزل دُمر في غزة بالكامل، بينما تضرر 276 ألف منزل بشكل كبير أو جزئي، مما يعني أن 92% من المساكن في القطاع إما دُمرت أو تضررت بشدة نتيجة العدوان.
وأضاف: "الناس يبنون ملاجئهم بأنفسهم، لذا فإن البحث عن مأوى أصبح أمرًا عاجلًا، وكلما تم العثور عليه أسرع كان ذلك أفضل".
مساعدات عاجلة ضرورية لإنقاذ غزة
تتسارع الجهود الدولية لتقديم المساعدات العاجلة، فيما يبقى التحدي الأكبر هو توفير مأوى لآلاف العائلات الفلسطينية التي فقدت منازلها بسبب العدوان.
وأوضح لايركه أن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الجاري يمثل "وقت الأمل الكبير"، لكنه حذر من التعقيدات المقبلة مثل إزالة الحطام والتخلص من الذخائر المتفجرة.
وشدد لايركه على ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية بأقصى سرعة لتلبية احتياجات السكان في غزة، حيث يعاني الجميع من الجوع، التشرّد، والأمراض المنتشرة، بالإضافة إلى "سحابة من الصدمة النفسية العميقة" التي تخيم على القطاع.
وأكد أن الأولويات تشمل تقديم المساعدات الغذائية، فتح المخابز، توفير الرعاية الصحية، إعادة تفعيل المستشفيات، وإصلاح شبكات المياه والملاجئ.
دمار هائل في غزة
في السياق ذاته، أشار لايركه إلى أن 160 ألف منزل دُمر في غزة بالكامل، بينما تضرر 276 ألف منزل بشكل كبير أو جزئي، مما يعني أن 92% من المساكن في القطاع إما دُمرت أو تضررت بشدة نتيجة العدوان.
وأضاف: "الناس يبنون ملاجئهم بأنفسهم، لذا فإن البحث عن مأوى أصبح أمرًا عاجلًا، وكلما تم العثور عليه أسرع كان ذلك أفضل".
مساعدات عاجلة ضرورية لإنقاذ غزة
تتسارع الجهود الدولية لتقديم المساعدات العاجلة، فيما يبقى التحدي الأكبر هو توفير مأوى لآلاف العائلات الفلسطينية التي فقدت منازلها بسبب العدوان.