فلسطين24: رغم الدمار الذي خلفه الاحتلال في قطاع غزة، وخاصة تدمير العديد من المدارس، عادت مدرسة رفيدة غرب دير البلح لتفتح أبوابها من جديد. في خطوة تعكس قوة إرادة الطلاب والمعلمين، تم استئناف الدراسة في المدرسة وسط تحديات كبيرة تتمثل في قلة الإمكانيات ونقص الأثاث المدرسي.
وقد تعرضت المدرسة لأضرار كبيرة جراء العدوان الأخير، مما جعل العودة إلى التعليم مهمة صعبة، ولكن العزيمة لم تكسر، بل كانت دافعًا للعديد من المبادرات المجتمعية لدعم العملية التعليمية. في ظروف قاسية، تمكنت المدرسة من إعادة ترتيب الصفوف وتأمين بعض المستلزمات الأساسية، ليواصل الطلاب دراستهم في ظل ظروف غير عادية.
الطلاب والمعلمون يتطلعون إلى استكمال عامهم الدراسي رغم الصعوبات، مؤكدين على أن التعليم هو الأمل الوحيد في بناء المستقبل، وأن التحديات التي تواجههم لن تضعف من عزيمتهم.
وقد تعرضت المدرسة لأضرار كبيرة جراء العدوان الأخير، مما جعل العودة إلى التعليم مهمة صعبة، ولكن العزيمة لم تكسر، بل كانت دافعًا للعديد من المبادرات المجتمعية لدعم العملية التعليمية. في ظروف قاسية، تمكنت المدرسة من إعادة ترتيب الصفوف وتأمين بعض المستلزمات الأساسية، ليواصل الطلاب دراستهم في ظل ظروف غير عادية.
الطلاب والمعلمون يتطلعون إلى استكمال عامهم الدراسي رغم الصعوبات، مؤكدين على أن التعليم هو الأمل الوحيد في بناء المستقبل، وأن التحديات التي تواجههم لن تضعف من عزيمتهم.