فلسطين24: أعلنت وزارة الصحة بغزة، عن توقف خدمة العلاج الكيماوي الوريدي والمتابعة الطبية لمرضى السرطان في القطاع، وسط تدهور خطير في أوضاعهم الصحية.
وقد أدى إخلاء المستشفى الأوروبي ومركز غزة للسرطان إلى تفاقم الأوضاع الكارثية للمرضى، حيث يواجه نحو 11 ألف مريض سرطان في غزة حرمانا من العلاج والرعاية الصحية المناسبة.
ويحتاج حوالي 5 آلاف مريض إلى تحويلات عاجلة لتلقي العلاج في الخارج، سواء للتشخيص أو العلاج الكيميائي والإشعاعي، في ظل غياب أجهزة التشخيص المبكر والمتابعة المستمرة، مما يزيد من تدهور حالتهم الصحية.
وأفادت الوزارة بأن 64% من أدوية السرطان نفدت بالكامل، ما يزيد من معاناة المرضى الذين يواجهون أوضاعاً صحية واجتماعية ونفسية واقتصادية مأساوية.
وناشدت الوزارة جميع الجهات المعنية بالضغط على الاحتلال لتمكين المرضى من السفر لتلقي العلاج في الخارج، وكذلك السماح بإدخال الأدوية الأساسية والضرورية بشكل عاجل لإنقاذ حياة المرضى.
وقد أدى إخلاء المستشفى الأوروبي ومركز غزة للسرطان إلى تفاقم الأوضاع الكارثية للمرضى، حيث يواجه نحو 11 ألف مريض سرطان في غزة حرمانا من العلاج والرعاية الصحية المناسبة.
ويحتاج حوالي 5 آلاف مريض إلى تحويلات عاجلة لتلقي العلاج في الخارج، سواء للتشخيص أو العلاج الكيميائي والإشعاعي، في ظل غياب أجهزة التشخيص المبكر والمتابعة المستمرة، مما يزيد من تدهور حالتهم الصحية.
وأفادت الوزارة بأن 64% من أدوية السرطان نفدت بالكامل، ما يزيد من معاناة المرضى الذين يواجهون أوضاعاً صحية واجتماعية ونفسية واقتصادية مأساوية.
وناشدت الوزارة جميع الجهات المعنية بالضغط على الاحتلال لتمكين المرضى من السفر لتلقي العلاج في الخارج، وكذلك السماح بإدخال الأدوية الأساسية والضرورية بشكل عاجل لإنقاذ حياة المرضى.