فلسطين24: منيب سعادة: ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، مجزرة جديدة في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، راح ضحيتها 30 شهيدًا وأكثر من 120 مصابًا، جراء إطلاق نار استهدف شبانًا فلسطينيين قرب أحد مواقع توزيع المساعدات الأميركية غرب المدينة.
وقالت مصادر محلية لـ"فلسطين 24" إن الاحتلال فتح نيران أسلحته تجاه المدنيين المتجمعين للحصول على المساعدات الإنسانية، في مشهد يعكس استمرار سياسة الاستهداف المتعمد للمدنيين وتجويعهم ضمن خطة واضحة لإبادة جماعية.
وأضافت المصادر أن عدد الشهداء في مواقع توزيع المساعدات ارتفع إلى 39 شهيدًا وأكثر من 220 مصابًا خلال أقل من أسبوع، نتيجة الاعتداءات المتكررة التي تطال المدنيين أثناء محاولتهم الوصول إلى الغذاء.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال حوّلت نقاط توزيع المساعدات إلى مصائد موت، مستخدمة الغذاء كسلاح حرب لابتزاز المدنيين الجوعى، في انتهاك صارخ لكل الأعراف والقوانين الإنسانية.
ويُشار إلى أن توزيع المساعدات يتم حاليًا في ما يُعرف بـ"المناطق العازلة" جنوبي القطاع، وسط تصاعد التحذيرات من فشل هذا النهج، لا سيما مع التكرار المستمر لعمليات القتل، وندرة الكميات الموزعة، والتي لا تلبي الحد الأدنى من احتياجات مئات الآلاف من المحاصرين في غزة.
وقالت مصادر محلية لـ"فلسطين 24" إن الاحتلال فتح نيران أسلحته تجاه المدنيين المتجمعين للحصول على المساعدات الإنسانية، في مشهد يعكس استمرار سياسة الاستهداف المتعمد للمدنيين وتجويعهم ضمن خطة واضحة لإبادة جماعية.
وأضافت المصادر أن عدد الشهداء في مواقع توزيع المساعدات ارتفع إلى 39 شهيدًا وأكثر من 220 مصابًا خلال أقل من أسبوع، نتيجة الاعتداءات المتكررة التي تطال المدنيين أثناء محاولتهم الوصول إلى الغذاء.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال حوّلت نقاط توزيع المساعدات إلى مصائد موت، مستخدمة الغذاء كسلاح حرب لابتزاز المدنيين الجوعى، في انتهاك صارخ لكل الأعراف والقوانين الإنسانية.
ويُشار إلى أن توزيع المساعدات يتم حاليًا في ما يُعرف بـ"المناطق العازلة" جنوبي القطاع، وسط تصاعد التحذيرات من فشل هذا النهج، لا سيما مع التكرار المستمر لعمليات القتل، وندرة الكميات الموزعة، والتي لا تلبي الحد الأدنى من احتياجات مئات الآلاف من المحاصرين في غزة.
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
