![]() |
| د. رمضان عزازي بركه |
الكاتب: د. رمضان عزازي بركه
أغلبية العالم شاهد زهران ممداني ذلك الشاب الملهم والنموذج الذي يحب أن يحتذى به ، كل محبي الإنسانية والسلام النفسي انتابهم شعور بالفرح والسرور والأمل عندما بزغ فجر جديد على مدينة المال والأعمال نيويورك التي اختار سكانها الخروج من التقليد السائد والانصياع لأباطرة المال والسياسة التقليديين واجمعوا بالاغلبية على شاب مسلم له كريزما مختلفه وثقه بالنفس منقطعة النظير عنوانها التصالح مع الذات والافتخار بالاصالة الانسانية المجردة من العرقية والعبودية بكل أساليب التواضع والتفاعل الإجتماعي مع الجماهير التي تبحث عن الحرية النفسية ، يا شباب فلسطين في المهجر وفي كل بقاع العالم ولمن هاجر من بقايا وطنا قهرا وظلما لا تركنوا على المكافأه المالية التي تمنحها لكم الدول المقيمين فيها سواء في الامريكيتين أو أوروبا وأسيا وأستراليا وغيرها ...ولا تنكفئوا على أنفسكم وتعيشوا في شللية مقفلة وجهوية تفاعلوا في مدنكم التي تعيشون فيها وقدموا نموذج في التفاني والعمل والشراكة والبحث العلمي النوعي وادارة ذواتكم باقتدار ، والشاب القائد المسلم زهران ممداني يجب أن يكون الملهم والنموذج الذي يحتذى به انخرطوا في العمل السياسي والاجتماعي واخلقوا حاله من التفاعل المشرق مع الجماهير وارفعوا مظلومية فلسطين ( الحق وعين الحقيقة ) لا تخافوا ولا تنصاعوا لدعاة ثقافة الصمت على الظلم واصنعوا المستقبل بأيديكم وتسلحوا بالوعي واليقظة الذهنية والقدرات العقلية والتفاعل الإيجابي واسحقوا الإسلام فوبيا بالانفتاح العقلي والبشاشة ووضوح التفكير والارادة الصلبة وبالمحبة والتسامح
أحبتي شباب فلسطين أنتم رسل السلام والمحبة والتسامح واجهوا عنف الاعداء بالمواجهة والقوة العقلية وسمات الشخصية الإيجابية ها هو الملهم والنموذج زهران ممداني يقدم لكم خبره نوعية في الصعود نحو التغيير والتميز تجربته يجب أن تدرس في أرقى كليات ومعاهد وجامعات العالم وهي مليئه بالحوافز والارادة الصلبة والمواجهة العقلية الموضوعية وهزم رجال المال والأعمال الذين يعملون ضد الكادحين وتحدى إدارة ترامب وتحالفت ضده كل إمبراطوريات امريكيا العتيقه والتقليدية الا أنه فاز بجدارة المقتدر والواثق وعانق الجماهير التي تهتف بالحرية والسلام العالمي وهنا اقتبس من اقواله التي تعكس شخصيته وتفكيره " أنا مسلم ولن أغير نفسي من أنا ؟ ويضيف التقاليد قد أخرتنا ولقد ركعنا في محراب الحذر ودفعنا الثمن باهضا وهتف اليوم أمام الجماهير إني أرى فجر يوم أفضل للبشرية ......"
يا شباب فلسطين في كل أماكن الهجرة وبقايا الوطن لا تيأسوا وانهضوا من بين الركام وانفضوا الغبار واغرزوا قواعد البناء المتين نحو التجديد وتجاوز الماضي وصناعة المستقبل المشرق ثوروا على سلالة العواجيز واستعيدوا أنفسكم لقد ان الأوان ان تصنعوا بيئه تشكل القواعد لتلعبوا فيها وفقا للخيارات المقبولة والممكنة من خلال الوعي والتفكير الناقد والحكمة والانتاح النوعي تجاوزوا قيود بيئتنا المكبلة بالانانية والتقليدية وقوتكم النفسية هي المحرك وتفاعلوا مع خبرات زهران ممداني والمدة الزمنية القصيرة التي صنع فيها من نفسه قائد شبابي استثنائي وملهم فجروا طاقاتكم الكامنة وتسلحوا بحرية الإرادة ولا تسمحوا لاعماركم أن تسرق من قبل سلالة العواجيز
أغلبية العالم شاهد زهران ممداني ذلك الشاب الملهم والنموذج الذي يحب أن يحتذى به ، كل محبي الإنسانية والسلام النفسي انتابهم شعور بالفرح والسرور والأمل عندما بزغ فجر جديد على مدينة المال والأعمال نيويورك التي اختار سكانها الخروج من التقليد السائد والانصياع لأباطرة المال والسياسة التقليديين واجمعوا بالاغلبية على شاب مسلم له كريزما مختلفه وثقه بالنفس منقطعة النظير عنوانها التصالح مع الذات والافتخار بالاصالة الانسانية المجردة من العرقية والعبودية بكل أساليب التواضع والتفاعل الإجتماعي مع الجماهير التي تبحث عن الحرية النفسية ، يا شباب فلسطين في المهجر وفي كل بقاع العالم ولمن هاجر من بقايا وطنا قهرا وظلما لا تركنوا على المكافأه المالية التي تمنحها لكم الدول المقيمين فيها سواء في الامريكيتين أو أوروبا وأسيا وأستراليا وغيرها ...ولا تنكفئوا على أنفسكم وتعيشوا في شللية مقفلة وجهوية تفاعلوا في مدنكم التي تعيشون فيها وقدموا نموذج في التفاني والعمل والشراكة والبحث العلمي النوعي وادارة ذواتكم باقتدار ، والشاب القائد المسلم زهران ممداني يجب أن يكون الملهم والنموذج الذي يحتذى به انخرطوا في العمل السياسي والاجتماعي واخلقوا حاله من التفاعل المشرق مع الجماهير وارفعوا مظلومية فلسطين ( الحق وعين الحقيقة ) لا تخافوا ولا تنصاعوا لدعاة ثقافة الصمت على الظلم واصنعوا المستقبل بأيديكم وتسلحوا بالوعي واليقظة الذهنية والقدرات العقلية والتفاعل الإيجابي واسحقوا الإسلام فوبيا بالانفتاح العقلي والبشاشة ووضوح التفكير والارادة الصلبة وبالمحبة والتسامح
أحبتي شباب فلسطين أنتم رسل السلام والمحبة والتسامح واجهوا عنف الاعداء بالمواجهة والقوة العقلية وسمات الشخصية الإيجابية ها هو الملهم والنموذج زهران ممداني يقدم لكم خبره نوعية في الصعود نحو التغيير والتميز تجربته يجب أن تدرس في أرقى كليات ومعاهد وجامعات العالم وهي مليئه بالحوافز والارادة الصلبة والمواجهة العقلية الموضوعية وهزم رجال المال والأعمال الذين يعملون ضد الكادحين وتحدى إدارة ترامب وتحالفت ضده كل إمبراطوريات امريكيا العتيقه والتقليدية الا أنه فاز بجدارة المقتدر والواثق وعانق الجماهير التي تهتف بالحرية والسلام العالمي وهنا اقتبس من اقواله التي تعكس شخصيته وتفكيره " أنا مسلم ولن أغير نفسي من أنا ؟ ويضيف التقاليد قد أخرتنا ولقد ركعنا في محراب الحذر ودفعنا الثمن باهضا وهتف اليوم أمام الجماهير إني أرى فجر يوم أفضل للبشرية ......"
يا شباب فلسطين في كل أماكن الهجرة وبقايا الوطن لا تيأسوا وانهضوا من بين الركام وانفضوا الغبار واغرزوا قواعد البناء المتين نحو التجديد وتجاوز الماضي وصناعة المستقبل المشرق ثوروا على سلالة العواجيز واستعيدوا أنفسكم لقد ان الأوان ان تصنعوا بيئه تشكل القواعد لتلعبوا فيها وفقا للخيارات المقبولة والممكنة من خلال الوعي والتفكير الناقد والحكمة والانتاح النوعي تجاوزوا قيود بيئتنا المكبلة بالانانية والتقليدية وقوتكم النفسية هي المحرك وتفاعلوا مع خبرات زهران ممداني والمدة الزمنية القصيرة التي صنع فيها من نفسه قائد شبابي استثنائي وملهم فجروا طاقاتكم الكامنة وتسلحوا بحرية الإرادة ولا تسمحوا لاعماركم أن تسرق من قبل سلالة العواجيز
