غزة – فلسطين24
تحوّل منزل الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في مدينة غزة إلى مأوى مؤقت لعائلات نازحة، بعدما دمرت الحرب الإسرائيلية بيوتهم، في مشهد يعكس تداخل الذاكرة الوطنية مع مأساة الحاضر.
ويحمل المنزل ، جداريات وصورًا تخلّد مسيرة "أبو عمار"، وترمز إلى مرحلة من التاريخ الفلسطيني ارتبطت بالكفاح والوحدة الوطنية.
اليوم، تجتمع داخل جدران المنزل ذاتها عائلات نازحة تبحث عن الأمان بعد موجات القصف والنزوح المتكررة، لتضيف إلى المكان قصة جديدة عنوانها الصمود والبقاء.
ويقول أحد النازحين لـ"فلسطين24": "لم نتخيل يومًا أننا سنلجأ إلى بيت الرئيس الراحل، لكنه أصبح اليوم لنا بيتًا ومأوى يحفظ ما تبقى من حياتنا"، فيما يصف آخر المكان بأنه "ملاذ من الخوف، ورمز يذكّرنا أن هذه الأرض لا تموت".
رغم الدمار الذي يحيط بالمنطقة، يظل منزل ياسر عرفات في غزة رمزًا للثبات الفلسطيني، يجمع بين ذاكرة التاريخ وواقع النزوح، ويؤكد أن إرث النضال لا يزال حاضرًا في وجدان الناس وملاجئهم على حد سواء.
تحوّل منزل الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في مدينة غزة إلى مأوى مؤقت لعائلات نازحة، بعدما دمرت الحرب الإسرائيلية بيوتهم، في مشهد يعكس تداخل الذاكرة الوطنية مع مأساة الحاضر.
ويحمل المنزل ، جداريات وصورًا تخلّد مسيرة "أبو عمار"، وترمز إلى مرحلة من التاريخ الفلسطيني ارتبطت بالكفاح والوحدة الوطنية.
اليوم، تجتمع داخل جدران المنزل ذاتها عائلات نازحة تبحث عن الأمان بعد موجات القصف والنزوح المتكررة، لتضيف إلى المكان قصة جديدة عنوانها الصمود والبقاء.
ويقول أحد النازحين لـ"فلسطين24": "لم نتخيل يومًا أننا سنلجأ إلى بيت الرئيس الراحل، لكنه أصبح اليوم لنا بيتًا ومأوى يحفظ ما تبقى من حياتنا"، فيما يصف آخر المكان بأنه "ملاذ من الخوف، ورمز يذكّرنا أن هذه الأرض لا تموت".
رغم الدمار الذي يحيط بالمنطقة، يظل منزل ياسر عرفات في غزة رمزًا للثبات الفلسطيني، يجمع بين ذاكرة التاريخ وواقع النزوح، ويؤكد أن إرث النضال لا يزال حاضرًا في وجدان الناس وملاجئهم على حد سواء.
