فلسطين24: في لقاء عقد في مقر نقابة الصحفيين المصريين بالقاهرة، اجتمع نقيب الصحفيين الفلسطينيين، الأستاذ ناصر أبو بكر، مع الصحفيين الفلسطينيين المتواجدين في مصر بسبب العدوان المستمر على قطاع غزة. وقد حضر الاجتماع كل من الأمين العام للاتحاد الدولي للصحفيين، أنطوني بيلاجي، والأمين العام السابق للاتحاد، جيم بوملحة، في إطار دعمهم المستمر لحقوق الصحفيين الفلسطينيين في مواجهة الحرب المستعرة على غزة.
وأعرب نقيب الصحفيين الفلسطينيين عن شكره العميق للاتحاد الدولي للصحفيين على دعمه المستمر والفعال في هذه الأزمة، مؤكداً أن الاتحاد الدولي يواصل تقديم كافة أشكال الدعم والمساندة للصحفيين الفلسطينيين الذين يتعرضون للمخاطر والانتهاكات اليومية بسبب العدوان الإسرائيلي. كما شدد أبو بكر على أن الاتحاد الدولي لن يتوانى في متابعة هذه القضية حتى النهاية، والعمل على توفير الحماية والحقوق للصحفيين الفلسطينيين في كل مكان.
من جهته، أشار الأمين العام للاتحاد الدولي، أنطوني بيلاجي، إلى أن الاتحاد يقف بقوة إلى جانب الصحفيين الفلسطينيين، موضحاً أن الاتحاد الدولي يعمل بلا توقف من أجل ضمان حماية الصحفيين الذين يغطون الأحداث في غزة وفي كافة الأراضي الفلسطينية. وأضاف أن الاتحاد سيواصل العمل مع المؤسسات الدولية والجهات المعنية للضغط من أجل توفير بيئة آمنة للعمل الصحفي في المناطق المتضررة من النزاع.
كما قام الصحفيون الفلسطينيون الحاضرون في الاجتماع بعرض شكاواهم ومطالبهم في هذه الفترة الصعبة، حيث تم التطرق إلى التحديات الكبيرة التي يواجهها الصحفيون في ظل استمرار العدوان على غزة. وأوضح الصحفيون أن العديد منهم تعرضوا لإصابات مباشرة، بينما لقي البعض الآخر حتفهم أثناء تأدية واجبهم المهني في تغطية الأحداث، ما يستدعي تدابير عاجلة لحمايتهم وضمان حقوقهم.
وفي ختام الاجتماع، أكد نقيب الصحفيين الفلسطينيين أن نقابة الصحفيين في فلسطين تعمل بشكل مستمر على توفير الدعم اللازم للصحفيين في غزة وخارجها، مشيراً إلى أهمية تعزيز التعاون بين النقابات الصحفية والمؤسسات الدولية في هذا السياق. وأكد أبو بكر أن القضية الفلسطينية، وخاصة حقوق الصحفيين، ستكون دوماً على رأس أولويات النقابة في جميع المحافل الإقليمية والدولية.
يأتي هذا اللقاء في وقت حساس تشهد فيه غزة تصعيداً غير مسبوق في الهجمات، حيث يواصل الصحفيون الفلسطينيون أداء مهامهم المهنية في ظروف غاية في الصعوبة، متعرضين للمخاطر والمضايقات من كافة الأطراف.
وأعرب نقيب الصحفيين الفلسطينيين عن شكره العميق للاتحاد الدولي للصحفيين على دعمه المستمر والفعال في هذه الأزمة، مؤكداً أن الاتحاد الدولي يواصل تقديم كافة أشكال الدعم والمساندة للصحفيين الفلسطينيين الذين يتعرضون للمخاطر والانتهاكات اليومية بسبب العدوان الإسرائيلي. كما شدد أبو بكر على أن الاتحاد الدولي لن يتوانى في متابعة هذه القضية حتى النهاية، والعمل على توفير الحماية والحقوق للصحفيين الفلسطينيين في كل مكان.
من جهته، أشار الأمين العام للاتحاد الدولي، أنطوني بيلاجي، إلى أن الاتحاد يقف بقوة إلى جانب الصحفيين الفلسطينيين، موضحاً أن الاتحاد الدولي يعمل بلا توقف من أجل ضمان حماية الصحفيين الذين يغطون الأحداث في غزة وفي كافة الأراضي الفلسطينية. وأضاف أن الاتحاد سيواصل العمل مع المؤسسات الدولية والجهات المعنية للضغط من أجل توفير بيئة آمنة للعمل الصحفي في المناطق المتضررة من النزاع.
كما قام الصحفيون الفلسطينيون الحاضرون في الاجتماع بعرض شكاواهم ومطالبهم في هذه الفترة الصعبة، حيث تم التطرق إلى التحديات الكبيرة التي يواجهها الصحفيون في ظل استمرار العدوان على غزة. وأوضح الصحفيون أن العديد منهم تعرضوا لإصابات مباشرة، بينما لقي البعض الآخر حتفهم أثناء تأدية واجبهم المهني في تغطية الأحداث، ما يستدعي تدابير عاجلة لحمايتهم وضمان حقوقهم.
وفي ختام الاجتماع، أكد نقيب الصحفيين الفلسطينيين أن نقابة الصحفيين في فلسطين تعمل بشكل مستمر على توفير الدعم اللازم للصحفيين في غزة وخارجها، مشيراً إلى أهمية تعزيز التعاون بين النقابات الصحفية والمؤسسات الدولية في هذا السياق. وأكد أبو بكر أن القضية الفلسطينية، وخاصة حقوق الصحفيين، ستكون دوماً على رأس أولويات النقابة في جميع المحافل الإقليمية والدولية.
يأتي هذا اللقاء في وقت حساس تشهد فيه غزة تصعيداً غير مسبوق في الهجمات، حيث يواصل الصحفيون الفلسطينيون أداء مهامهم المهنية في ظروف غاية في الصعوبة، متعرضين للمخاطر والمضايقات من كافة الأطراف.